25‏/12‏/2009

وَ رَحَلتْ إلى ـآ جَنَبآتْ (Coventry )

وَ رحْلَتْ بآلأمْسْ وَ بَقْيَ بآلقَلبِ شَوقٌ يَجْتَآحُنِي نَآحِيَتُهَآ. :(.يَآرَبْ وَفِقْهَآ فَأَنَآ أُحِبُهَآ
.
.
هِي ظِلي آلذي فآرَقَنِي..

لِمآ آلكُلُ بَكَى وَهوَ لَمْ يُفآرِقُ ظِلَه!
..غصات حنين تحتجزُني بين اضلعها

كيف ذلك وغيابها لم يتعدى ليلة وضحاها

تصلب لساني ولم اقل لها سوا افتقدتُكِ

تمنيتُ لو أني كِحلُ عينآهآ..معطفهآ..او قلآدةٌ لأَتعلق بهآ و أرحل

..مآيهمني قربهآ حتى لو أني أصبحتُ جمآداً بلآ حِرآك!

..لم يُشْبِع حنيني لكِ ذلكَ آلعنآق بل زآد من جوعِه

أفتقدتُكِ فِي آلصبآح .. فتحتُ عينآي لَمْ أجدُكِ كمآ أعتدت

أفقدتُكِ فِي آلغدآء ..فـ لم أجدُكِ بجآنبي بعدَ أن مدَدْتُ يُمنَآي لـ أنآوِلَكِ وِعآئَكِ

أَفتقدُكِ فِي تِلكَ آلغُرفَةِ آلصفُرَآء..

أفتَقِدُكِ فِي كُلِ شيءْ حتِى بآلحُلمِ ..


لِمَآ أَعجَزُ عن وصِف فُقدِي لَكِ

عَلْ دمعٌ يهْطُلُ يَصِفُ شيئاً مِنه
أُحِبُكِ وَ خَآلِقِيْ(L)
.

17‏/12‏/2009

سلآم علۓ من عآنآ فقڊآن آلحنآن!

 




































أخر نسمآتِ آلحُب بهآ لذتةٌ تشل آلآوصآل

بهآ إعلآن نهآية آلمرڪب

,,وغرق ڪل مآبِأحضآنه

يُفقڊ آلحنآن وآلآحسآس بآلآمآن

..حين ذآڪ تلوح آروآح ڪل من يحمله هذآ آلمرڪب بآلرحيل






أخر نسمآتِ آلحُب بهآ شقهآتٌ تُصَمْ لهآ آلآذآن

عزلتٌ ..وإنفرآڊٌ ..ينڊبُ لهآ آلجبين

وفرآغ ُعآطفةٍ يحرق آلآنفآسْ

يُفقڊ آلحنآن وآلآحسآس بآلآمآن

حين ذآڪ يلوح سجنٌ إنفرآڊي علۓ تلڪ آلآطلآل ..




أخر نسمآتِ آلحُب بهآ من آلحنين لبڊآية رحيق آلحب

بهآ شوق لأـستلطآف آلمحب

وخيآل جآمح.. لحڊ آلآنطوآء

يُفقڊ آلحنآن وآلآحسآس بآلآمآن

حين ذآڪ تلوح شفقةٌ تعلنوهآ أعينُ آلمحبين



أخر نسمآتِ آلحُب بهآ من آلصمتِ آلڪثير

بهآ غيآب ڪمٌ من آلعوآطف

وصمتٌ يطبقٌ علۓ آلآروآح

يُفقڊ آلحنآن وآلآحسآس بآلآمآن


حين ذآڪ آلوح سلآم علۓ من عآنآ فقڊآن آلحنآن!

06‏/12‏/2009

لِـ تلكَ آلزخآتِ تَرنيمتٌ شَدَتْ أًعْزُفَةً حًزْنٍ مَآطِر!





 


















لِـ تلكَ آلزخآتِ تَرنيمتٌ شَدَتْ أًعْزُفَةً حًزْنٍ مَآطِر!

تَمآزَج وَ قَتَلَ بهآ مَنْ قُتِل!
..نَغَمآتٌ أَلْقَتْ بِي إلى عَآمٍ مَضَى ـآآ




كُنتَ تُغَنِي لِلِمَطَر..

كَنتُ تَعْزِفَ نَغْمَ نآيٍ شَجٍيْ ..

كُنتَ كَـ مآلكٍ حزِينٍ يَشْدَو للطَبيعَهْ..


وَكنتَ.. وَكَنتَ ..وَكَنتَ
كَلُ ذلك كُنتَهُ وَحْدَكَ..





لِـ تلكَ آلزخآتِ تَرنيمتٌ شَدَتْ أًعْزُفَةً حًزْنٍ مَآطِر!

تَمآزَجَ بِهآ بُكآء آلسمآءِ مَعَ أقدآحٌ فآرغَةُ تَتَحَطَمْ!
.......نَغَمآتٌ أَلْقَتْ بِي إلى عَآمٍ مَضَى ـآآ




كَآنَ لِـ نَسِيمْ آلصَبآحِ تِلآوآتُ حُبٍ

كآنَ لِـ قِلبِي سِيآدةُ عَلى ـآ تِجْوَآلِي!

كآنَ لِـ قَرعْ حِذآئِيْ نَغَمآتُ مِخْمَليةً ..وَقَدْ أُوقِفَتْ!





كآنَ ..وَكآنَ ..وَكآنَ..

كُلُ ذلكَ كآنَ يُسْتَلْهَمُ مِنِي..!





لِـ تلكَ آلزخآتِ تَرنيمتٌ شَدَتْ أًعْزُفَةً حًزْنٍ مَآطِر!

تَمَآزَجَ بِهآ مَوسِيقى حزنٍ مَعَ نَحيبُ ثَكْلَى ـآآ
......نَغَمآتٌ أَلْقَتْ بِي إلى عَآمٍ مَضَى ـآآ


كُنتَ بَينَ طَيآتِ روحٍ هآدِئَه

كُنتَ بَيْنَ تَنَآغُمِ رِمشٍ حزيِن!

كَنْتَ بَيْنَ حُبٍ وَ قَسوةٍ




وَكنتَ.. وَكَنتَ ..وَكَنتَ

كَلُ ذلك كَوَنَتْهُ رُوحُكَ..






لِـ تلكَ آلزخآتِ تَرنيمتٌ شَدَتْ أًعْزُفَةً حًزْنٍ مَآطِر!

..و لِـ تِلْكَ آلزَخآتْ عَزْفُ نآيٍ حزين!










.