21‏/01‏/2011

كان هُنا فِي هذا الحين nouf!


حِينَ تَكُونُ أَنت الجانبُ الصامتْ وتنفجر فجأة
.. فأعلم أن اللوم كلُه سـ يقع عليك
..لذا افرغ كل شحناتك في نفسك ودع روحك تَشُعُرُ بآلألم..!



 
حِينَ تَعِيشُ غُربة المكان
 وتسمع ..وترى لكِنْ لآتجد احداً
..سـ تشعر أنك آلأكبر بينهم رغم أنَكَ لَم تَصِل العشرين بَعْد!


حِينَ

14‏/01‏/2011

..طَالَ غِبَآبي ولم ينتَهي بعد لَكنَ آلموعِد إقتَرب ..إقترب ..إقترب !
فِي كُل آلأيآمِ آلتي فآتَتْ أُطِلُ هُنآ ولآ أضيفُ شيئاً سوآ أني أهوا رآئحةَ غُبآر الذكريآتْ

..لكِن آليوم أُجبِرتُ فقد إنكسر آلصمتُ أَخيراً وفَجَرَ بحآر ودآع آلصُحْبه..



لِي عودةٌ  إن شَآء الله فَـ مُكُثي هُنآ لن يكونَ قصيراً كمَآ ظَننتُ


عَآماً عامراً بآلحُب أتمنآه لكُم..



كَآن هُنآ 
         .............نُوف 

 

01‏/11‏/2010

سَ ـأَكونُ بآلقُربِ بإذن ربي


يَصْعُب على دماغي الجمع بين آلأمور
..تقلبات ظروفي هذه آلأيام أبقتني بعيدةً عن عالمي الجميل هذا
..حاولت الجمع بين كُل مايحصل
عجزت عن ذلك..عذراً لأبتعادي

قد يطول إنعزالي لأشهر وقد أطل بين فترةٍ وأُخرى

 
عُذراً.. منكم أحبتي لَكن دماغي الصغير خيب ظني وَلم يَستطع الجمع بين آلأمور..

سأعود بإذن ربي
أبقوا بآلقرب دائماً 

27‏/10‏/2010

الحب..


 الحب.. يزيد نشوة الدماغ ويعزز قدراته
يتغلغل في المخ بدلا من القلب
  لندن: أسامة نعمان
الوقوع في الحب.. يحدث في خلال «خُمس الثانية» فقط ويقود إلى نشوة تماثل
نشوة تناول المخدرات، كما يعزز ذكاء المحبين، وفقا لأحدث دراسة أميركية
تشير إلى أن الحب يبدو كأنه مسألة علمية تختص بالدماغ أكثر منها مسألة
«شاعرية» تعود إلى أحاسيس القلب ومشاعره! وفي الدراسة المثيرة الموسومة
بـ«التصوير العصبي للحب» The Neuroimaging of Love، التي أشرفت عليها
ستيفاني أورتيغا الباحثة في علم النفس في جامعة سيراكيوز في نيويورك، ظهر
أن الوقوع في الحب يؤدي إلى وقوع الشخص المحب في حالة عارمة من النشوة
تشابه استعماله الكوكايين، بل إن الحب يؤثر أيضا على مناطق الدماغ الخاصة
بالقدرات الفكرية والذكاء.
 
وتبين أن 12 منطقة تنشط في الدماغ حال وقوع الشخص في الحب، تعمل سوية
بعضها مع بعض بهدف إفراز مواد كيميائية تثير النشوة مثل «دوبامين»،
و«أوكسيتوسين» إضافة إلى الأدرينالين والفازوبريسين.
 
وتعتبر مادة «دوبامين» هي المحرك الأساسي لحالات السرور الإنساني ولها
دور رئيسي في الإحساس بالمتعة والسعادة والإدمان، وهي تؤثر على كثير من
الأحاسيس والسلوكيات بما في ذلك الانتباه، والتوجيه وتحريك الجسم. أما
مادة «أوكسيتوسين» فتلعب دورا في عملية الولادة وإدرار اللبن وتنشيط سلوك
الأمومة في السيدات، وظهر مؤخرا دورها لدى الآباء في تعزيز أواصر الأبوة.
وبينما يسرع الأدرينالين من نبضات القلب فإن الفازوبريسين يرفع من ضغط
الدم.
 
كما تؤثر مشاعر الحب أيضا على الوظائف الإدراكية المتطورة لدى المحبين،
مثل تلك المسؤولة عن الكيفية التي يقدم فيها العقل الإنسان المحب وخصائصه
للمجتمع، وعن كيفية عرض العقل لصورة الشخص الجسدية، وكذلك أيضا عن كيفية
استخدام الصيغ المجازية والاستعارات اللغوية أثناء حديث المحب العاشق.
 
ولذلك، فقد طرحت الباحثة التساؤل التالي الذي لا يزال يحير الألباب: «هل
القلب هو الذي يقع في الحب، أم المخ؟». وتجيب كما جاء في الدراسة: «بودي
أن أقول إنه المخ.. ولكن، ومن جهة أخرى، فإن القلب يرتبط بالحب أيضا، لأن
المفهوم المعقد لمسألة الوقوع في الحب يتكون من عمليات تجري في أواسط
الجسم البشري وفي أعاليه أيضا»! وتضيف الباحثة أنه - على سبيل المثال -
فإن تنشيط بعض أجزاء المخ يمكنه توليد محفزات للقلب، وكذلك العمل على
ظهور اضطراب في المعدة كما في حالات الفرح والخوف. ومع هذا وعلى الرغم من
أن الإنسان المحب يشعر بأحاسيس في القلب، فإنها في الحقيقة ليست سوى
انعكاس لأعراض موجودة فعلا في الدماغ.
 
وكان عدد من الباحثين قد عثروا أيضا على زيادة في مستويات عامل نمو
الأعصاب في الدم أيضا، إذ كانت تلك المستويات عالية بشكل ملموس لدى كلا
الحبيبين الواقعين في الحب. ويلعب هذا العامل دورا مهما في التواصل
الاجتماعي وخصائص التلاقي والانجذاب البشري بين الناس، وفي حالات «الوقوع
في الحب من النظرة الأولى».
 
وسوف تقود نتائج الدراسة الجديدة إلى تغيرات ملموسة على أبحاث العلوم
العصبية والصحة العقلية لأن الإخفاق في الحب يتسبب في الكثير من الأحيان
في حدوث التوتر والكآبة. وقالت الباحثة الأميركية إن بمقدور الخبراء
البدء بفهم العمليات الجارية في الدماغ عند الوقوع في الحب أو عند
«انكسار القلوب» لدى الإخفاق فيه.
 
ووفقا للدراسة، فإن مناطق مختلفة من المخ «تقع في الحب» أيضا وفقا لنوع
الحب، فعلى سبيل المثال فإن الحب غير المشروط مثل حب الأم لوليدها يحدث
نتيجة لنشاط مناطق معروفة ومختلفة من الدماغ ومنها المنطقة الواقعة في
وسطه. أما العشق الجارف، فإنه ينشط المنطقة المسؤولة عن المكافآت في
الدماغ وكذلك مناطق الإدراك الراقي مثل كيفية تقديم صورة عن جسد المحب.
 
ونشرت الدراسة الجديدة التي شارك فيها باحثون في جامعتي سيراكيوز في
نيويورك، وجامعة فرجينيا الغربية وباحثون سويسريون في مركز الطب العقلي
في جامعة جنيف في مجلة «سيكسوال ميديسن» المعنية بالدراسات الجنسية.
 

07‏/10‏/2010

واجب تدويني


1.. مَن أرسلَ لكِ الدع ـوَة ..؟




2.. ماهِيَ كتُب الطفولة التي بقيَت عالِقة بذهنِكـ ..؟

اممم أذكر أني كنت أستمع أكثر مِمآ كُنتُ أقراْ



3.. مَن هُمـ أهمُّ الكُتّاب الذينَ قرأتِ لهُمـ ..؟
دان براون
عائض القرني
غادة السمان
نيزار قباني
محمد العريفي
طارق السويدان
طه حسين
أجاثا كريستي

..نسيتُ آلأغلبيه إلآ أن هؤلاء هم من بقيت أسمائُهم على قشور الذاكره


4.. مَن همُ الكُتّاب الذين قررتِ ألا تقرئي لهُم مُجدداً ..؟
كُل من نشر كتبه بآلعاميه رغبةً مِنه في دثر لُغَتُنآ..


5.. في صحراءٍ قاحلة ،، أيُّ الكتُب تحملِينَ معكـِ ..؟
القرآن


6.. مَن هوَ الكاتب الذي لم تقرئي له أبداً ،، وتتمنّينَ قراءة كتابه ؟
آممم لآ أعلم !



 7.. ماهيَ قائمة كتبكِـ المُفضّلة ..؟
روايات دان براون 
و روايات أجاثا كريستي



8.. ماهيَ الكتُب التي تقرئينهَا الآن ..؟
حقيقة الخديعه لـ دان براون

9.. أرسلي الدعوَة لأربعةِ مدوّنين من أجل مشاركتنا بذكرياتهم في القراءة ..

ahad

وهل يبكي القلـم..؟!

مدونة انفاسي 

عنّـاي العيون

 

23‏/09‏/2010




كُلُ عَآمٍ وإنسآنيتُنآ تزيد
كُلُ عَآمٍ وَ حُبي لَهآ يَفِيضْ


..دُمنَآ بينَ أحضَآنِهآ وَ للأَبَد